رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

الأحد، ٢٦ أغسطس ٢٠١٨ م

الأحد، ٢٦ أغسطس ٢٠١٨

رسالة من الله الآب مُعطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا الألف والياء. أنا الآن الأزليّ. أعمالي لا تحكمها الزمان أو المكان. المعجزات التي أقوم بها كانت جزءًا من قلبي إلى الأبد وستكون حاضرة في قلبي في المستقبل. في هذه الأيام، وهي هشة جدًا، أطلب جهدك المتضافر في الصلاة لكي تعود إرادتي مرة أخرى لتأخذ مكانها الصحيح في قلب العالم. لا تهجروا مصالحي في رفاهية الإنسان. عودوا إليّ كالأطفال الصغار إلى والدٍ عطوف."

"لا أرغب بزيارة الأرض بغضبي. أرتعد عند التفكير في مثل هذا اليوم. يا أبنائي، يجب أن تتخذوا خطوات لتعويض قلبي. تصالحوا مع الحقيقة التي ستسببها غروركم إذا لم تغيروا. تعالوا إليّ بأيدي ممتلئة بالأعمال الصالحة حتى أتمكن من فتح بوابات السماء لكم. بالمحبة والفرح، أتطلع إلى مثل هذا اليوم."

اقرأ غلاطية ٦:٧-١٠+

لا تخدعوا أنفسكم، الله لا يُستهزَأ به، لأن ما يزرعه الإنسان هو عينه يحصده. فالذي يزرع جسدًا منه سيحصد فسادًا؛ ولكن الذي يزرع الروح فمن الروح سيحصِد حياة أبدية. ولا نَمَلّ من فعل الخير، لأنه في وقته سنحصِد إن لم نيأس. إذن ما دمنا لنا فرصة فلنفعل خيرًا للجميع، وخاصة أهل الإيمان.

الأصل: ➥ HolyLove.org

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية