الاثنين، ٣٠ مارس ٢٠٢٠ م
الاثنين، 30 مارس 2020
رسالة من الله الآب مُعطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "اليوم، آتي لأعرّفكم بفضيلة الصبر. الصبر لا ينظر إلى الوراء بالطريقة التي كانت عليها الأمور - سواء بالإنجازات أو الإخفاقات. الصبر لا يقلق بشأن المستقبل بالتأمل في أسوأ السيناريوهات بينما تتكشف الأحداث. الصبر يبقى في اللحظة الحالية، ويعيش بأفضل ما يمكنه بالحب القدّيس، لأنه هذا هو الأكثر إرضاءً لي."
"الصبر هو أفضل صديق للشجاعة والمثابرة وسط المصاعب. الصبر هو العمود الفقري للقوة والثقة في مشيئتي. الصبر هو أخت كل فضيلة، تقوّي الخير وتعارض الشر."
"خلال كل محنة صلِّ من أجل الصبر، لأن قوتك تكمن فيه. ثم ستتقدم بسرعة على طريق القداسة الأعمق."
اقرأ كورينثوس الأولى 13: 4-7+
الحب صبور ولطيف؛ الحب غير غيور ولا يتباهى؛ ليس متكبرًا أو وقحًا. الحب لا يُصرّ على طريقته الخاصة؛ إنه ليس سريع الغضب أو حاقدًا؛ لا يفرح بالخطأ، بل يفرح بالحق. الحب يتحمل كل شيء، ويصدق كل شيء، ويرجو كل شيء، ويصبر على كل شيء.
اقرأ غلاطية 6:9-10+
ولا نكلّ في فعل الخير، لأنه في وقته سنحصد إن لم نفقد الأمل. إذن، بقدر ما لنا فرصة، فلنفعل خيرًا للجميع، وخاصة لأهل الإيمان.