الثلاثاء، ١٩ أكتوبر ٢٠٢١ م

الثلاثاء، ١٩ أكتوبر ٢٠٢١

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأطفال، مرة أخرى، أناشدكم أن تصلوا كثيرًا ومن القلب. لا تصلُّوا وسط إلهاءات كبيرة لأن هذا يضعف جهد صلاتكم. سلّموا قلوبكم لي كما يسعى الطفل لإرضاء أبيه. بصلواتكم الحارة، أحاول موازنة ميزان العدالة الذي يحمله القديس ميخائيل في يديه. بسبب صلواتكم، أستطيع حل العديد من المشاكل التي تثور في العالم حولكم. أدخر أقوى صلواتكم لفكّ الجهود المتشابكة للشيطان والتي تهدد السلام العالمي."

"إنه يستخدم سوء الفهم والتكنولوجيا والموضة وغير ذلك بطرق لا يمكن أن يشجعها إلا الشر. تساعد صلواتكم في الكشف عن خططه الملتوية واستخدامه المعقد للسلطة. قد لا تعرفوا أبدًا في هذه الحياة قوة صلواتكم أو كيف تجلب الوحدة حيث يوجد خلاف خطر."

"لذلك، أتحدث إليكم اليوم لرفع معنوياتكم ولمساعدتكم على فهم كم أحتاج وأقدر صلواتكم. بدون جهد صلاتكم، لن يكون هناك عالم لينقذ."

اقرأوا في رسالة بولس إلى أهل فيلبي ٢:١-٢+

لذلك إذا كان هناك أي تشجيع في المسيح، أي حافز للمحبة، أي مشاركة بالروح، أي عاطفة وتعاطف، فأكملوا فرحتي بأن تكونوا ذوي رأي واحد، وأن تحبُّوا بعضكم البعض بالمحبة نفسها، وأن تتفقوا تمامًا وتوحدوا في الفكر.

اقرأوا في رسالة بولس إلى أهل رومية ٨:٢٨+

نعلم أن كل شيء يعمل للخير مع الذين يحبون الله، المدعوين حسب قصده.